آخر الأخبار

اذكر الله

اللغة language

English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

الأحد، 31 يوليو 2011

حقائق رائعة وبديعة عن الكون




 الطارق
The hammerer

اكتشف العلماء وجود نجوم نابضة تصدر أصوات طرق أشبه بالمطرقة، ووجدوا أن هذه النجوم تصدر موجات جذبية تستطيع اختراق وثقب أي شيء بما فيها الأرض وغيرها، ولذلك أطلقوا عليها صفتين: صفة تتعلق بالطرق فهي مطارق كونية، وصفة تتعلق بالقدرة على النفاذ والثقب فهي ثاقبة، هذا ما لخصه لنا القرآن في آية رائعة، يقول تعالى في وصف هذه النجوم من خلال كلمتين: (وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ) [الطارق: 1-3]. فكلمة (الطارق) تعبر تعبيراً دقيقاً عن عمل هذه النجوم، وكلمة (الثاقب) تعبر تعبيراً دقيقاً عن نواتج هذه النجوم وهي الموجات الثاقبة، ولا نملك إلا أن نقول: سبحان الله!

Scientists have lately found out about some stars throbbing with sounds more like hammering.  They have found that these stars send out very strong waves that can penetrate or puncture any surface including planet Earth.  Accordingly, they described it as universal hammers.  The Quran described that long time ago with these two words; the hammerer and the piercing.  Nothing to say, but praise be to Allah.

الكنس
The Sweeper



اكتشف العلماء حديثاً وجود نجوم أسموها الثقوب السوداء، وتتميز بثلاث خصائص: 1- لا تُرى، 2- تجري بسرعات كبيرة، 3- تجذب كل شيء إليها وكأنها تكنس صفحة السماء، حتى إن العلماء وجدوا أنها تعمل كمكنسة كونية عملاقة، هذه الصفات الثلاثة هي التي حدثنا عنها القرآن بثلاث كلمات في قوله تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ) [التكوير: 15-16]. فالخنَّس أي التي لا تُرى والجوارِ أي التي تجري، والكُنَّس أي التي تكنس وتجذب إليها كل شيء بفعل الجاذبية الهائلة لها، هذه الآية تمثل سبقا ً للقرآن في الحديث عن الثقوب السوداء قبل أن يكتشفها

It has also been discovered that there are some stars which look like black spots.  These stars sweep the universe thanks to its massively strong gravity.  So they work like sweepers in the universe by attracting objects to it and sucking them in.  In Quran long time ago, these stars were described literally as black spots and as sweepers.

فلا اقسم بالشفق

Swear on Dusk


هذه صورة للشفق القطبي، الذي يظهر في منطقة القطب الشمالي عادة، إن هذه الظاهرة من أعجب الظواهر الطبيعية فقد استغرقت من العلماء سنوات طويلة لمعرفة أسرارها، وأخيراً تبين أنها تتشكل بسبب المجال المغنطيسي للأرض، وهذا الشفق يمثل آلية الدفاع عن الأرض ضد الرياح الشمسية القاتلة التي يبددها المجال المغنطيسي و"يحرقها" ويبعد خطرها عنا وبدلاً من أن تحرقنا نرى هذا المنظر البديع، ألا تستحق هذه الظاهرة العظيمة أن يقسم الله بها؟ يقول تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ * وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ * فَمَا لَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ * وَإِذَا قُرِئَ عَلَيْهِمُ الْقُرْآَنُ لَا يَسْجُدُونَ) [الانشقاق: 16- 21].

The above picture was taken in the North Pole.  The dusk looms there so grand. Dusk is one of the most baffling phenomenon that took scientists ages to unveil its mystery and secrets. Finally, it has been found that the Earth has a huge magnetic sphere that forms a protecting shield against the Sun rays or winds.  The magnetic sphere helps deflect off the harmful sun rays and save the Earth from being burned down.  The Quran has just described the dusk as such.
وجعلنا سراجا وهاجا
Sun glowing light


في زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة الشمس، ولكن الله تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى: (وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]، وهذه الآية تؤكد أن الشمس عبارة عن سراج والسراج هو آلة لحرق الوقود وتوليد الضوء والحرارة وهذا ما تقوم به الشمس، فهي تحرق الوقود النووي وتولد الحرارة والضوء، ولذلك فإن تسمية الشمس بالسراج هي تسمية دقيقة جداً من الناحية العلمية.


At the time the Quran was revealed, nobody on earth knew the reality about the sun, however Allah did create the sun and describe it accurately with being a glowing light.  That description is just confirming that the sun is just a burning device for fuel and generating energy and light.  It literally burns its nuke fuel to emit heat and light and Quran has long named it as such before scientist could know it.
السقف المحفوظ

The preserved ceiling.

نرى في هذه الصورة كوكب الأرض على اليمين ويحيط به مجال مغنطيسي قوي جداً وهذا المجال كما نرى يصد الجسيمات التي تطلقها الشمس وتسمى الرياح الشمسية القاتلة، ولولا وجود هذا المجال لاختفت الحياة على ظهر الأرض، ولذلك قال تعالى: (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آَيَاتِهَا مُعْرِضُونَ) [الأنبياء: 32].

We can see in the above picture the magnetic sphere that surrounds the Earth which is very strong protection against harmful objects shooting in the Universe.  If it's not for this magnetic sphere, the earth would have been knocked off apart.
نسيج من المجرات

Canvas of galaxies

The magnified part of the above picture is about a 100 billion star galaxy and so is every little spot on that picture.  Looking upon it all using Computer-generated image, you can see that the whole universe is like a well-woven canvas and as such the Quran has ever described it.
البحر المسجور
Burning Sea

هذه صورة لجانب من أحد المحيطات ونرى كيف تتدفق الحمم المنصهرة فتشعل ماء البحر، هذه الصورة التقطت قرب القطب المتجمد الشمالي، ولم يكن لأحد علم بهذا النوع من أنواع ال بحار زمن نزول القرآن، ولكن الله تعالى حدثنا عن هذه الظاهرة المخيفة والجميلة بل وأقسم بها، يقول تعالى: (وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ * وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ * مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8]. والتسجير في اللغة هو الإحماء تقول العرب سجر التنور أي أحماه، وهذا التعبير دقيق ومناسب لما نراه حقيقة في الصور اليوم من أن البحر يتم إحماؤه إلى آلاف الدرجات المئوية، فسبحان الله!


The above picture shows a flaring sea with volcanic lava at the North Pole.  It makes the sea look as if it were burning.  The Quran just describes seas to have this phenomenon long time ago before anyone could have ever seen it.
 
والسماء بناء

Sky is a construction






في البداية ظن العلماء أن الكون في معظمه فراغ، فأطلقوا عليه اسم (فضاء)، وبقي هذا المصطلح صحيحاً حتى وقت قريب، ولكن في أواخر القرن العشرين، اكتشف العلماء شيئاً جديداً أسموه (البناء الكوني)، حيث تبين لهم يقيناً أن الكون عبارة عن بناء محكم لا وجود للفراغ فيه أبداً، فبدأوا باستخدام كلمة (بناء)، ولو تأملنا كتاب الله تعالى وجدنا أنه استخدم هذه الكلمة قبل علماء الغرب بقرون طويلة، يقول تعالى: (اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ قَرَارًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ) [غافر: 64].


in the beginning, scientists thought that the outer space was about emptiness, but lately it has been found out that the whole universe is really a well-constructed being that is not void at all and the Quran described it as such 1400 years ago.

مرج البحرين

The barrier between two seas




نرى في هذه الصورة منطقة تفصل بين بحرين مالحين، هذه المنطقة تسمى البرزخ المائي، وقد وجد العلماء لها خصائص تختلف عن كلا البحرين على جانبيها، ووجدوا أيضاً لكل بحر خصائصه التي تختلف عن خصائص البحر الآخر. وعلى الرغم من اختلاط ماء البحرين عبر هذه المنطقة إلا أن كل بحر يحافظ على خصائصه ولا يطغى على البحر الآخر. هذه حقائق في علم المحيطات لم تُكتشف إلا منذ سنوات فقط، فسبحان الذي حدثنا عنها بدقة كاملة في قوله تعا لى: (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ * فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) [الرحمن: 19-21

The above image shows that there is a barrier between two different seas which is called a water blockade.  The thing is that this blockage just does block the two seas' waters from mixing.  Each sea water has its own features that just don't overlap or take over the features of the other sea's water despite there's no physical barrier in between.  It's just this water blockade that does that.  Praise be to Allah.  The Quran did really describe this water blockade and its function literally as such before anyone could have ever known it.


القلب يفكر

The heart thinks



It has been found that the heart has more than 40000 nervous cells that make the heart feel, think and control the brain.  The Quran has always described hearts to be the thinking and feeling object in the human body rather than the mind.  Praise be to Allah.

 
I testify that there's no god, but Allah and that Mohammed is the messenger of Allah.

اشهد ان لاإله الا الله واشهد ان محمد رسول الله



"منقول "

(جمالك حواء) اقتل خمسه تسعد في حياتك








إذا كنت تريد أن تعيش في سعادة دائمة من غير أن يعكر صفو تلك السعادة شئ

فعليك بقتل هؤلاء لخمسة قتل بلا رحمه


الأول: الفراغ والوحدة



عندما يشعر الإنسان بالوحدة تتداخل عليه الأفكار وتتشابك عليه الأمور فيتعكر مزاجه بالغالب وفي هذا الوقت بالذات

تفكيره يزيد من شدة تعقيده وشعوره بالكآبة الغامضة, فالوحدة أذا أقترن معها السلبية في التفكير فهي قاتله, فأقتلها

إلا في حاله واحده وهي الوحدة مع الله سبحانه وتعالى لمحاسبة النفس, وتهيئتها لتقبل أمور الحياة الطارئة والمتغيرة,

ففي هذه الحالة فقط أنصح بالوحدة.


الثاني : الأحزان والهموم


أن كنت تحمل من الأحزان جبال ومن الهموم مثلها فتذكر بأنك تؤجر على ذلك إن صبرت واحتسبت فأقتل الحزن المميت

الذي يحثك على البكاء دائما بسبب ومن غير سبب, هذه الأحزان تستحق القتل فأقتلها.



الثالث: الكبرياء والعلو



إذا وجدت نفسك ذو منصب وذو حسب ونسب عريق ومن عائله ثرية فتذكر أخوانك الفقراء المحتاجين إليك فأن كنت

تراهم مجرد فقراء ويستحقون المعاناة التي هم بها لتبقى أنت الأغنى والاهم في هذا العالم فكبرياؤك وعلوك هنا

قاتلين لك فأقتلهما.



الرابع: الأنانية والغرور



كلمتان لمعنى واحد! الغرور هو نهاية الشخص فاحذره و الأنانية نهاية النهاية, فكن حذرا وتذكر أن الإيثار أجمل عطاء إن


كنت تملكه فان لم يكن فتعلمه وأقتل الانانيه والغرور



الخامس: الحقد والحسد

نارين كل منهما أشد من الأخرى, فالحقد شئ دفين في القلب يتولد بالتصرفات وبالتعامل مع الناس, انه شر ونار تهلك

صاحبها فحاول التخلص منها بشتى الطرق, الحقد قاتل لصاحبه فاقتله .أما الحسد فهو مرض عضال يجبر صاحبه على

الموت البطئ فهو لايرتاح برؤية غيره سعيدا ومتنعما, بل يريد كل شئ لنفسه فقط! تخلص منه بقول ما شاء الله لاقوه

إلا بالله وقول ( بارك الله له فيما أعطاه ) وقراءة المعوذات الثلاثة. الحسد مرض عضال قاتل لصاحبه فاقتله.




--

أيدركني ضيــم و أنت ذخيرتــي ***و أُظلم في الدنيا و أنت نصيري

فأنت سـروري يا إلهـي و منيـتـي *** و أنت وكيلي في جميع أمـوري





حقيقة البحر المسجور


حقيقة البحر المسجور

 
إنها حقائق تشهد على عظمة منزل القرآن تبارك وتعالى، حدثنا عن بحر محمّى، بل وأقسم به، وجاء العلماء ليصوروا هذا المشهد الرائع في أعماق المحيط....Fakher Kayyali
تمتد التصدعات الأرضية لتشمل قاع البحار والمحيطات، ففي قاع البحار هنالك تصدعات للقشرة الأرضية وشقوق يتدفق من خلالها السائل المنصهر من باطن الأرض. وقد اكتشف العلم الحديث هذه الشقوق حيث تتدفق الحمم المنصهرة في الماء لمئات الأمتار، والمنظر يوحي بأن البحر يحترق! هذه الحقيقة حدثنا عنها القرآن عندما أقسَم الله تعالى بالبحر المسجور أي المشتعل، يقول عز وجل: (والبحر المسجور) [الطور: 6].
إن القرآن لو كان صناعة بشرية لامتزج بثقافة عصره، فمنذ أربعة عشر قرناً لم يكن لدى إنسان من الحقائق إلاَّ الأساطير والخرافات البعيدة عن الواقع، وإن خلوّ القرآن من أيٍّ من هذه الأساطير يمثل برهاناً مؤكداً على أنه كتاب ربِّ العالمين، أنزله بقدرته وبعلمه.
 ولكن قد يتساءل المرء عن سرّ وجود هذه الصدوع. ولماذا جعل الله الأرض متصدعة في معظم أجزائها؟ إن الجواب عن ذلك بسيط، فلولا هذه الصدوع، ولو كانت القشرة الأرضية كتلة واحدة لا شقوق فيها، لحُبس الضغط تحتها بفعل الحرارة والحركة وأدَّى ذلك إلى تحطم هذه القشرة وانعدمت الحياة.
لذلك يمكن القول إن هذه الصدوع هي بمثابة فتحات تتنفس منها الأرض، وتخرج شيئاً من ثقلها وحرارتها وضغطها للخارج. بتعبير آخر هي صمام الأمان الذي يحفظ استقرار الأرض وتوازنها.Fakher Kayyali
إن حقيقة البحر المشتعل أو (البحر المسجور) أصبحت يقيناً ثابتاً. فنحن نستطيع اليوم مشاهدة الحمم المنصهرة في قاع المحيطات وهي تتدفق وتُلهب مياه المحيط ثم تتجمَّد وتشكل سلاسل من الجبال قد يبرز بعضها إلى سطح البحر مشكلاً جزراً بركانية. هذه الحقيقة العلمية لم يكن لأحد علم بها أثناء نزول القرآن ولا بعده بقرون طويلة، فكيف جاء العلم إلى القرآن ومن الذي أتى به في ذلك الزمان؟
إنه الله تعالى الذي يعلم السرَّ وأخفى والذي حدثنا عن اشتعال البحار ويحدثنا عن مستقبل هذه البحار عندما يزداد اشتعالها: (وإذا البحار سجّرت) [التكوير: 6]، ثم يأتي يوم لتنفجر هذه البحار، يقول تعالى: (وإذا البحار فجّرت) [الانفطار: 3].
وهنا نكتشف شيئاً جديداً في أسلوب القرآن أنه يستعين بالحقائق العلمية لإثبات الحقائق المستقبلية، فكما أن البحار نراها اليوم تشتعل بنسبة قليلة، سوف يأتي ذلك اليوم عندما تشتعل جميعها ثم تنفجر، وهذا دليل علمي على يوم القيامة.
والآن مع بعض الصور التي تشهد على قدرة الخالق عز وجل، لنتأمل ونسبح الله تعالى: كيف تختلط النار بالماء وعلى الرغم من ذلك لا تطفئ الماء النار ولا تبخر النار الماء، بل يبقى التوازن، فسبحان الله!
حمم منصهرة تتدفق في قاع المحيط، وتظهر كيف تحمي ماء البحر، فهو بحر مسجور كما وصفه الله تعالى.
صورة حقيقية للبحر المسجور الذي أقسم الله به، ولم يكتشف العلماء حقيقته إلا بعد أربعة عشر قرناً، وهذا المشهد يؤكد صحة ما جاء في القرآن بعكس ما يدعيه الملحدون من أن القرآن من تأليف محمد صلى الله عليه وسلم.
بعد تراكم الحمم المنصهرة تتشكل الجزر البركانية، ويؤكد العلماء إن جميع بحار الدنيا يوجد في قاعها شقوق تتدفق منها الحجارة المنصهرة، وأن هذه الظاهرة من الظواهر الكونية المرعبة، ولذلك أقسم الله بها أن عذابه سيقع: (وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (6) إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ (7) مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 6-8].
وأخيراً لنقرأ النص كاملاً: (وَالطُّورِ (1) وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ (2) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ (3) وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ (4) وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ (5) وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ (6) إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ (7) مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8].
Fakher Kayyali




إنضم لقائمة غرباء البريدية

أدخل بريدك الالكتروني ليصلك جديد المدونة

Delivered by FeedBurner

المشاركات الشائعة