عندما تدخل بيتك ما أجمل أن تكون بدونها
إنها ذاكرتك ، دعها في الخارج محملة بأسماء أهلك وكل ما يغضبك منهم ، واحمل معك ذاكرة أخرى لعالم آخر مليء بالحب والذكريات الجميلة وأحب الأسماء التي كنت تستعملها ، وعش كل ذلك كأنه وليد اللحظة
ولا شك بعدها أنك سترى ذلك على أرض الواقع
ولكنه على نحو أروع مما كان في الخيال
وتذكر كيف كان رسولنا الكريم يعامل زوجاته وكم كان عددهن ، فهل تعجز أن تتشبه به وأنت زوج الواحدة ؟