لا يخلو زمان من أبناء سلول بل إنهم يزدادون كلما ازداد الحق وإن كنا نقول أننا في زمان الغربة الثاني الذي أخبر عنه رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بقوله : " بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبي للغرباء " فلابد أن يكون بيننا في زماننا أبناء سلول يكشفهم الله لنا ويرينا كم كنا مخدوعين بهم وبمظاهرهم .
وفي الرابط أحد هؤلاء يتحدث بما أمره به سيده وكأنه يملك من أمره شيئا ولا يدري أن الدور القادم عليه