نعم والله إنه يزن أمة
إنه خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم
أبو بكر الصديق
رفيق الهجرة وصاحب الغار
أحب الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولو نظرنا للدولة الإسلامية على عظمها أيام الخلفاء الراشدين لوجدنا الفضل الأول في ذلك بعد الله عز وجل يرجع لأبي بكر الصديق فهو وإن لم تفتح الفتوحات في عهده إلا أنه لولا موقفه في حرب المرتدين لما قامت دولة الإسلام بعد ذلك
فقد أسس أبو بكر لبناء قوي متين أقام أركانه من بعده الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه
ولولا الأساس ما قام البناء
فرضي الله عن صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحشرنا معهم يوم نلقاه تحت لواء سيد الخلق وحبيب الحق
صلى الله عليه وسلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق