جديد موقع الشيخ أبي اسحاق الحويني حفظه الله

430 الشيخ الحويني : هل محمد أبو حامد تنصر ؟ أم أنه على شفا التنصر ؟	2613 المحاضرة الأولى باعتكاف رمضان 1433هـ عصر الإثنين 13-8-2012
1409 رد الشيخ على خالد البري االذي كتب مقالا اليوم في جريدة التحرير بعنوان : لو التقى البخارى بـستيف جوبز	1643 أندي العالمين - الحلقة 20- رمضان 1433 هـ
1563 أندي العالمين - الحلقة 19- رمضان 1433 هـ

تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى

هناك مشكلة حقيقية تقابل كل من البرادعى وحمدين صباحى
وهى كثرة التصريحات المتناقضة
والتى تعبر عن اضطراب فى كيفية مواجهة التيار الإسلامى
وتلعب على وتر غير متناسق ولا متماسك
والسبب الحقيقى فى ذلك
أنهم يجمعون فى صفوفهم المعارضة للتيار الإسلامى
مع اختلاف أفكارها ومواردها وتعارض مصالحها
لذلك يحملون الانفجارات المؤجلة بين جنباتهم
وعندما تسير السفينة عدة أميال
ستتحول الدفة نحو العاصفة

( تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى )

محمد سعد الأزهرى

https://www.facebook.com/mohamadsaadalazhary

عيدنا طاعة

بوسترات قابلة للطباعة

اضغط على المصغرة  للوصول للبوستر

 

 

 

بطاقات

اضغط على المصغرة  للوصول للبطاقة

 

 

 

خلفيات سطح المكتب

اضغط على المصغرة  للوصول للخلفية

 

 

تطبيقات للفيس بوك

اضغط على المصغرة للوصول للتطبيق

فاعلم أنه لا إله إلا الله

" فاعلم أنه لا إله إلا الله "

جزء من آية كريمة خاطب بها الله سبحانه وتعالى نبيه صلى الله عليه وسلم ولو أخذنا منها فقط كلمة " فاعلم " لاستطعنا أن ندعو أي إنسان لا يعترف بوجود الله بما يعتقده هو من علوم ، فإن لله سبحانه وتعالى في كونه وخلقه من الآيات ما لا تحصيه العلوم كلها ولكان ذلك أقصر طرق الدعوة بإذن الله ، فلا يعقل أن أقنع من لا يعترف إلا بالعلم المادي العقلي بأدلة نقلية هي من أبعد ما يكون عن تفكيره ، فالعلماء في كافة المجالات هم الأقرب دوما إلى التوحيد الصحيح فقط لو رأووا من يدلهم على الطريق .

" إنما يخشى اللهَ من عباده العلماء "

وضع الشيء في غير موضعه

سبحان الله
قديما قيل الحكمة وضع الشيء في موضعه أما حال معظمنا هذه الأيام إلا من رحم الله " وضع الشيء في غير موضعه " فترى مثلا من يحب الكرم ويتحلى به مع كل الناس إلا مع أقرب الناس إليه - أهله - !!!!
ترى مثلا الإنسان العاقل الصبور ذو الخلق الرفيع مع الناس خارج بيته وبالعكس مع أهله
ولو رجعنا إلى خير البشر صلى الله عليه وسلم لسمعنا قوله : " خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي " ولعلمنا أن ما نحن فيه الآن من قلب الموازين وتفضيل المفضول على الأفضل هو عكس ما أمرنا به الله ورسوله
ترى ما السبب في ذلك ؟
هل لأن الإنسان بطبعه يحب التجمل أمام الآخرين ؟
فما البأس أن يتجمل في الداخل والخارج إلا أن يكون فعله هذا ضربا من النفاق وحسب فيظهر ما ليس فيه ليمدح بما ليس فيه

اللهم طهر قلوبنا من النفاق 

وأعمالنا من الرياء

وألسنتنا من الكذب

وأعيننا من الخيانة

وتوفنا وأنت راضٍ عنا

" اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا "

ليتنا هكذا دائما

إنها صورتنا في الخارج

مع من لا يعرفنا

ما أجملها من صورة

غير أنها لا تدوم طويلا

فعندما نعود إلى البيت كأنما نعود إلى حقيقة نرفضها أو أردنا الهروب منه مع الغير

أو ربما تكون صورتنا في الخارج هي الحقيقة التي لا يريد من نحيا معهم أن يعترفوا بها أو يعلنوها 

على أية حال على كل منا أن يختار حقيقته التي يحبها ويحيا بها حتى وإن تجاهلها الآخرون

مكالمة خطيرة جدا تكشف مخططات 24 أغسطس القادم

أكاديمية ملتقى الدارين للتعليم المجاني عن بعد